تجربتي مع المدير المتكبر Can Be Fun For Anyone
تجربتي مع المدير المتكبر Can Be Fun For Anyone
Blog Article
قد ترى أنه من غير المنطقي مساعدة مدير سيئ ليكون أكثر نجاحًا أو في التغلب على نقاط ضعفه، لكن فكر في الأمر على نحو مغاير: ماذا ستجني إن أشرت إلى نقاط ضعفه وشهرت به؟ في الواقع لن تجني شيئًا، وستزداد بيئة العمل سوءًا، من الأفضل إذًا أن تساعده ليقدم أفضل ما لديه ويتغلب على نقاط ضعفه.
بغض النظر عن مدى سوء سلوك رئيسك تجنب السماح له بالتأثير في عملك، تلك أحد ثوابت دليل التعامل مع المدير، كما أنك تريد البقاء على علاقة جيدة مع القادة الآخرين في الشركة، والحفاظ على وظيفتك.
لجأت إليها عندما كان يعاني طفلها من مشكلة احتاجت الى تدخل جراحي قبل تفاقم المشكلة.
يمكنك التركيز على التعامل العاطفي أكثر مع المدير الغبي
إن لم يجد سبباً سيئاً للصراخ والاستهجان، فإنه يصمت؛ ذلك لأنه لا يحب أن يشكر أحداً، ولا أن يمدح ويثني على عمل أحدٍ غيره، بل ويعتقد أنه الوحيد الذي يستحق المدح والشكر، وكل من حوله مجموعة من الحمقى والكسالى الذين ينجحون ويعملون بفضله وبفضل قيادته وتعليماته ومراقبته الدائمة لهم.
إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد
حيث انها تخلصت من المشاعر السلبية وتشتت ذهنه بشكل كبير مع مواصلة الجلسات.
لذا فهم ينقلون غيرتهم إلى الآخرين، من خلال القيام بكل ما في وسعهم لتشجيع الآخرين على الشعور بالغيرة منهم، ما يعزز شعورهم بالتفوق!
ينسب المدير المتسلط كل إنجاز يحدث في المؤسسة إلى نفسه، ويعتقد أن حسن إدارته وقيادته الحكيمة هي السبب في ذلك، فلا يعطي الفضل إلى أي موظف بأي إنجاز، ثم إنه يرى أن على الموظف أن يكون ممتناً لإدارته الناجحة التي لن يكون قادراً على فعل أي شيء من دونها.
جين-سون هوانغ.. قصة لاجئ صعد إلى قمة المجد في عالم التكنولوجيا
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو نور الإمارات أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
عليك وضع مخططات مبتكرة للشركة، حيث يجب عليك البحث باستمرار عن تقديم مخططات جديدة للشركة، تساعد على تطوير المنتج وزيادة الربح
كم هو عدد المديرين في منظمتك؟ أغمض عينيك وفكر في العمل وبعدد قادتك الذين ينطبق عليهم هذا الوصف، أنا كان لدي اثنان في شركتي، وسلوكهم الديكتاتوري ما يزال يُسبِّب لي الارتجاف، والجزء المحزن في هذا هو أنَّهما ظنا بأنَّهما من القادة العظماء، فشخص أو شيء ما قد أقنعهما بأنَّهما على حق في هذه التصرفات، وأغلب أفراد فريقيهما كانوا يقولون دائماً ما يريدان سماعه بالضبط.